فليصم (?) فأجاز صوم يوم عاشوراء بالنية من النهار، وكانت العلة فيه: أنه صوم مستحق في زمان بعينه، وهذا المعنى موجود في صوم رمضان وغيره، ثم نسخ صوم عاشوراء، وبقي حكمه في غيره.
أن ما ثبت تابعاً لغيره وجب أن يزول بزوال الموجب والمقتضى إذا