فليصم (?) فأجاز صوم يوم عاشوراء بالنية من النهار، وكانت العلة فيه: أنه صوم مستحق في زمان بعينه، وهذا المعنى موجود في صوم رمضان وغيره، ثم نسخ صوم عاشوراء، وبقي حكمه في غيره.

دليلنا:

أن ما ثبت تابعاً لغيره وجب أن يزول بزوال الموجب والمقتضى إذا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015