، أَحْضَرَهُ وَالِدُهُ عَلَى. . . . . . ابْنِ الْعِمَادِ. . . . . . وَفِي آخَرِينَ، وَفِي الرَّابِعَةِ عَلَى الْعِزِّ الْحَرَّانِيِّ مَشْيَخَةَ ابْنِ كُلَيْبٍ، وَسَمِعَ. . . . . . ابْنَ عَلاقٍ، وَمِنْ أَبِي الْقَسْطَلانِيِّ، وَأَبِي بَكْرِ بْنِ الأَنْمَاطِيِّ، وَكَانَ يَجْلِسُ مَعَ الشُّهُودِ، وَيُحِبُّ أَهْلَ الْحَدِيثِ، مَوْلِدُهُ فِي النِّصْفِ مِنْ رَجَبٍ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَسَبْعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ، وَمَاتَ عِشْرِينَ مِنْ شَوَّالٍ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَثَلاثِينَ وَسَبْعِ مِائَةٍ.