من الإسكندرية
30 من شهر أغسطس 2008م
وننتظر حلول شهر رمضان المعظم؛ لأنه من الممكن أن يكون غداً -إن شاء الله- وأدعو لك أيها القارئ أن تصل في طريقك إلى الامتياز إلى أعلى الدرجات، وأن تبدأ طريقك اليوم إلى الله - سبحانه وتعالى -، وأرجو منك أيها القارئ الكريم أن تعطي ما تعلمته لأكبر عدد ممكن من الناس، حتى يجمعنا الله - سبحانه وتعالى - في جنات النعيم مع الرسول - سبحانه وتعالى - ومع الرسل والأنبياء والصالحين والصديقين، ولن أقول لك، حظاً سعيداً، ولكن قم إلى الله وتوضأ وتقرب إلى الله، ستجد أنك تصنع حظك بنفسك.
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته؛؛
د. إبراهيم الفقي