وإذا رأينا من بعض المنتمين إليه وَهَناً في العزم، أو بُعداً عن الهدى - فالتبعة تعود على أولئك، لا على الدين؛ فالدين براء، والتبعة تقع على من جهل الإسلام، أو نبذ هدايته وراء ظهره.