وروى عبد الرزاق (?) عن معمر عن أيوب (?) عن ابن سيرين، قال: "اختصم إلى أبي موسى الأشعري في ولد ادعاه دهقان ورجل من العرب، فدعا القافة، فنظروا إليه، فقالوا للعربي: أنت أحب إلينا من هذا العلج، ولكن ليس بابنك، فخل عنه، فإنه ابنه".
وروى زياد بن أبي زياد، قال: "انتفى ابن عباس من ولد له، فدعا له ابن كلدة (?) القائف، فقال: أما إنه ولده، فادعاه ابن عباس" (?).
وصح عن قتادة (?) عن النضر بن أنس: "أن أنسًا وطئ جارية له، فولدت جارية، فلما حضر قال: ادعوا لها القافة، فإن كانت منكم فألحقوها بكم" (?).
وصح عن حميد (?): "أن أنسًا شك في ولد له، فدعا له