نصرانية (?). فسألت أحمد فقلت: هو كما قال أبو حنيفة؟ فقال: أنا لا أقول تجوز شهادة واحدة مسلمة، فكيف أقول يهودية؟ (?)

واختلفت الرواية عنه في الاستهلال: هل يكتفى فيه بواحدة أم لا بد من اثنتين؟ وكذلك الولادة (?).

قال أحمد بن القاسم: سئل أحمد عن شهادة المرأة في الولادة وا لاستهلال، هل تجوز امرأة أو امرأتان؟ قال: امرأتان فأكثر، وليست الواحدة مثل الاثنتين (?).

وقد قال عطاء: أربع (?)، ولكن امرأتان تقبل في مثل هذا، إذا كان أمر النساء (?) مما لا يجوز أن يراه الرجال.

وقال أحمد بن أبي عبيدة (?): إن أبا عبد الله قيل له: فالشهادة على

طور بواسطة نورين ميديا © 2015