وصادر عماله، فأخذ شطر أموالهم لما اكتسبوها بجاه العمل (?)، واختلط ما يختصون به بذلك، فجعل أموالهم بينهم وبين المسلمين شطرين.
وألزم الصحابة أن يُقلُّوا الحديث عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لما اشتغلوا به عن القرآن (?)، سياسة منه، إلى غير ذلك من سياسته (?) التي ساس بها الأمة - رضي الله عنه -.