ما ورد في السنة من باب السياسة الشرعية

لمصطلحهم (?)، وإنما هي عدل الله ورسوله، ظهر بهذه الأمارات والعلامات. فقد حبس رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في تهمة (?)، وعاقب في تهمة (?)، لما ظهرت أمارات الريبة على المتهم، فمن (?) أطلق كل متهم وحلَّفه وخلى سبيله - مع علمه باشتهاره بالفساد في الأرض، وكثرة سرقاته، وقال: لا آخذه إلا بشاهدي عدل - فقوله مخالف للسياسة الشرعية.

وقد منع النبي - صلى الله عليه وسلم - الغال (?) من الغنيمة سهمه، وحرق متاعه هو وخلفاؤه من بعده (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015