حجر الشر بن يزيد بن سلمة بن مرة بن حجر بن عدي بن ربيعة بن معاوية الأكرمين، كان شريفا، وقد وفد إلى النبي صلى الله عليه وسلم وأسلم، وإنما سمي حجر الشر؛ لأن حجر بن الأدبر كان يسمى حجر الخير , فأرادوا أن يفصلوا بينهما , وكان أيضا شريرا، وكان أحد الشهود

حُجْرُ الشَّرِّ بْنِ يَزِيدَ بْنِ سَلَمَةَ بْنِ مُرَّةَ بْنِ حُجْرِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ مُعَاوِيَةَ الْأَكْرَمِينَ، كَانَ شَرِيفًا، وَقَدْ وَفَدَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَسْلَمَ، وَإِنَّمَا سُمِّيَ حُجْرَ الشَّرِّ؛ لِأَنَّ حُجْرَ بْنَ الْأَدْبَرِ كَانَ يُسَمَّى حُجْرَ الْخَيْرِ , فَأَرَادُوا أَنْ يَفْصِلُوا بَيْنَهُمَا , وَكَانَ أَيْضًا شِرِّيرًا، وَكَانَ أَحَدَ الشُّهُودِ يَوْمَ الْحَكَمَيْنِ مَعَ عَلِيٍّ، وَوَلَّاهُ مُعَاوِيَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ بَعْدَ ذَلِكَ أَرْمِينِيَّةَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015