الأخنس بن شريق واسمه أبي بن شريق بن عمرو بن وهب بن علاج، واسمه عمير بن أبي سلمة بن عبد العزى بن غيرة بن عوف بن ثقيف حليف بني زهرة بن كلاب، وكان اسمه أبيا. فلما أشار على بني زهرة بن كلاب بالرجوع إلى مكة حين توجهوا بالنفير إلى بدر ليمنعوا العير فقبلوا

الْأَخْنَسُ بْنُ شَرِيقٍ وَاسْمُهُ أُبَيُّ بْنُ شَرِيقِ بْنِ عَمْرِو بْنِ وَهْبِ بْنِ عِلَاجٍ، وَاسْمُهُ عُمَيْرُ بْنُ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ غَيْرَةَ بْنِ عَوْفِ بْنِ ثَقِيفٍ حَلِيفُ بَنِي زُهْرَةَ بْنِ كِلَابٍ، وَكَانَ اسْمُهُ أُبَيًّا. فَلَمَّا أَشَارَ عَلَى بَنِي زُهْرَةَ بْنِ كِلَابٍ بِالرُّجُوعِ إِلَى مَكَّةَ حِينَ تَوَجَّهُوا بِالنَّفِيرِ إِلَى بَدْرٍ لِيَمْنَعُوا الْعِيرَ فَقَبِلُوا مِنْهُ فَرَجَعُوا، فَقِيلَ خَنَسَ بِهِمْ، فَسُمِّيَ الْأَخْنَسَ يَوْمَئِذٍ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015