عن أبيه. قال: لما كلمهم ابن عباس تفرقوا ثلاث فرق منهم فرقة رجعت إلى منازلهم التي بها قرارهم (?) . وأقامت الفرقة الثانية. فقالوا: لا نعجل على علي وننظر إلى ما يصير أمره وهم أصحاب النخيلة (?) . ومضت الفرقة الثالثة. الذين شهدوا على علي وأصحابه بالشرك واستعرضوا الناس بالقتل أولئك أصحاب النهروان (?) . وكان رأسهم عبد الله بن وهب (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015