لبيد بن ربيعة بن مالك بن جعفر بن كلاب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة الشاعر , ويكنى أبا عقيل قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسلم ورجع إلى بلاد قومه ثم هاجر إلى الكوفة فنزلها ومعه بنون له , ومات بها ليلة نزل معاوية النخيلة لمصالحة الحسن بن علي رحمهما

لَبِيدُ بْنُ رَبِيعَةَ بْنِ مَالِكِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ كِلَابِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ عَامِرِ بْنِ صَعْصَعَةَ الشَّاعِرُ , وَيُكْنَى أَبَا عَقِيلٍ قَدِمَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلم فَأَسْلَمَ وَرَجَعَ إِلَى بِلَادِ قَوْمِهِ ثُمَّ هَاجَرَ إِلَى الْكُوفَةِ فَنَزَلَهَا وَمَعَهُ بَنُونَ لَهُ , وَمَاتَ بِهَا لَيْلَةَ نَزَلَ مُعَاوِيَةُ النُّخَيْلَةَ لِمُصَالَحَةِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ رَحِمَهُمَا اللَّهُ , وَدُفِنَ فِي صَحْرَاءِ بَنِي جَعْفَرِ بْنِ كِلَابٍ وَرَجَعَ بَنُوهُ إِلَى الْبَادِيَةِ أَعْرَابًا وَلَمْ يَقُلْ لَبِيدٌ فِي الْإِسْلَامِ شِعْرًا وَقَالَ: أَبْدَلَنِي اللَّهُ بِذَلِكَ الْقُرْآنَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015