عتاب بن أسيد بن أبي العيص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي وأمه أروى بنت أبي عمرو بن أمية بن عبد شمس أسلم يوم الفتح فلما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة إلى حنين استعمل عتاب بن أسيد على مكة يصلي بالناس وقال له: " تدري على من استعملتك؟ "

عَتَّابُ بْنُ أَسِيدِ بْنِ أَبِي الْعِيصِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ وَأُمُّهُ أَرْوَى بِنْتُ أَبِي عَمْرِو بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ أَسْلَمَ يَوْمَ الْفَتْحِ فَلَمَّا خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلم مِنْ مَكَّةَ إِلَى حُنَيْنٍ اسْتَعْمَلَ عَتَّابَ بْنَ أُسَيْدٍ عَلَى مَكَّةَ يُصَلِّي بِالنَّاسِ وَقَالَ لَهُ: «تَدْرِي عَلَى مَنِ اسْتَعْمَلْتُكَ؟» قَالَ: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ. قَالَ: «اسْتَعْمَلْتُكَ عَلَى أَهْلِ اللَّهِ» وَأَقَامَ عَتَّابٌ لِلنَّاسِ الْحَجَّ تِلْكَ السَّنَةَ وَهِيَ سَنَةُ ثَمَانٍ وَقُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلم وَعَتَّابُ بْنُ أُسَيْدٍ عَامِلُهُ عَلَى مَكَّةَ وَأَخُوهُ -[447]- خَالِدُ بْنُ أَسِيدِ بْنِ أَبِي الْعِيصِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ أَسْلَمَ يَوْمَ فَتْحِ مَكَّةَ وَلَمْ يَزَلْ بِهَا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015