مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصِ بْنِ أُهَيْبِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ زُهْرَةَ بْنِ كِلَابٍ وَأُمُّهُ مَارِيَةُ بِنْتُ قَيْسِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ بْنِ أَبِي الْكَيْسَمِ بْنِ السِّمْطِ بْنِ امْرِئِ الْقَيْسِ بْنِ عَمْرِو بْنِ مُعَاوِيَةَ مِنْ كِنْدَةَ , فَوَلَدَ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ إِسْمَاعِيلَ , وَإِبْرَاهِيمَ دَرَجَ , وَعَبْدَ اللَّهِ دَرَجَ , وَأُمَّ عَبْدِ اللَّهِ , وَعَائِشَةَ وَهُمْ لِأُمَّهَاتِ أَوْلَادٍ شَتَّى , وَقَدْ سَمِعَ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ مِنْ عُثْمَانَ , وَكَانَ ثِقَةً لَهُ أَحَادِيثُ لَيْسَتْ بِالْكَثِيرَةِ , وَكَانَ قَدْ خَرَجَ مَعَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْأَشْعَثِ , وَشَهِدَ دَيْرَ الْجَمَاجِمِ , ثُمَّ أُتِيَ بِهِ الْحَجَّاجَ بْنَ يُوسُفَ فَقَتَلَهُ