محصن بن أبي قيس بن الأسلت واسم أبي قيس: صيفي، وكان شاعرا، واسم الأسلت: عامر بن جشم بن وائل، ولم يكن لمحصن عقب، وكان العقب لأخيه عامر بن أبي قيس انقرضوا , فلم يبق منهم أحد، وكان أبو قيس قد كاد أن يسلم , وذكر الحنيفية في شعره، وذكر صفة النبي صلى

مِحْصَنُ بْنُ أَبِي قَيْسِ بْنِ الْأَسْلَتِ وَاسْمُ أَبِي قَيْسٍ: صَيْفِيٌّ، وَكَانَ شَاعِرًا، وَاسْمُ الْأَسْلَتِ: عَامِرُ بْنُ جُشَمِ بْنِ وَائِلٍ، وَلَمْ يَكُنْ لِمِحْصَنٍ عَقِبٌ، وَكَانَ الْعَقِبُ لِأَخِيهِ عَامِرِ بْنِ أَبِي قَيْسٍ انْقَرَضُوا , فَلَمْ يَبْقَ مِنْهُمْ أَحَدٌ، وَكَانَ أَبُو قَيْسٍ قَدْ كَادَ أَنْ يُسْلِمَ , وَذَكَرَ الْحَنِيفِيَّةَ فِي شِعْرِهِ، وَذَكَرَ صِفَةَ النَّبِيِّ صلّى الله عليه وسلم , وَكَانَ يُقَالُ لَهُ بِيَثْرِبَ: الْحَنِيفُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015