أبو رهم بن قيس الأشعري وكان ممن قدم مع أبي موسى الأشعري من الأشعريين على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو بخيبر، وكانوا أربعة وخمسين رجلا، فيهم من إخوتهم من عك ستة نفر، فأسلموا، وصحبوا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وخرج أبو رهم إلى الشام بعد ما قبض

أَبُو رُهْمِ بْنُ قَيْسٍ الْأَشْعَرِيُّ وَكَانَ مِمَّنْ قَدِمَ مَعَ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ مِنَ الْأَشْعَرِيِّينَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلم وَهُوَ بِخَيْبَرَ، وَكَانُوا أَرْبَعَةً وَخَمْسِينَ رَجُلًا، فِيهِمْ مِنْ إِخْوَتِهِمْ مِنْ عَكٍّ سِتَّةُ نَفَرٍ، فَأَسْلَمُوا، وَصَحِبُوا رَسُولَ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلم، وَخَرَجَ أَبُو رُهْمٍ إِلَى الشَّامِ بَعْدَ مَا قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلم، فَنَزَلَهَا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015