قَالَ: أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ، قَالَ: قُلْتُ لِسُفْيَانَ: أَيُّهُمَا كَانَ أَسَنَّ طَلْحَةُ أَوُ زُبَيْدٌ؟ فَقَالَ: مَا أَقْرَبَهُمَا ثُمَّ قَالَ: عَرَضَ طَلْحَةُ عَلَى زُبَيْدٍ ابْنَتَهُ فَقَالَ زُبَيْدٌ: مَا كَانَ يَمْنَعُنِي أَنْ أَطْلُبَ ذَاكَ مِنْكَ إِلَّا أَنِّي لَمْ أَدْرِ هَلْ يُوَافِقُكَ ذَلِكَ أَمْ لَا