(حديث السائب الثابت في صحيح ابن ماجة) أنه قال للنبي - صلى الله عليه وسلم -: كنت شريكي في الجاهلية فكنت خير شريك كنت لا تداريني ولا تماريني.
(حديث ابن عمر رضي الله عنهما الثابت في الصحيحين) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أعطى رسول الله خيبر لليهود: أن يعملوها ويزرعوها، ولهم شطر ما يخرج منها.
(حديث أبي هريرة رضي الله عنه رضي الله عنه الثابت في الصحيحين) قال: قالت الأنصار للنبي: اقسم بيننا وبين إخواننا النخيل، قال: (لا). فقالوا: تكفوننا المؤونة، ونشرككم في الثمرة، قالوا: سمعنا وأطعنا.
قال تعالى: {{يَاأَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الأَمِينُ}} [القصص: 26]
(حديث أبي هريرة رضي الله عنه رضي الله عنه الثابت في صحيح البخاري) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (ما بعث الله نبيا إلا رعى الغنم). فقال أصحابه: وأنت؟ فقال: (نعم، كنت أرعاها على قراريط لأهل مكة).
(حديث عائشة رضي الله عنها الثابت في صحيح البخاري) أنها: كانت مع النبي في سفر قالت فسابقته فسبقته على رجلي فلما حملت اللحم سابقته فسبقني فقال هذه بتلك.
جواز المسابقة على الحيوان بلا عِوض إلا في إبل وخيل وسهام: