(حديث ابن عباس الثابت في الصحيحين) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - وقَّتَ لأهل المدينة ذا الحليفة، ولأهلِ الشام الجُحفة، ولأهل نجد قرْنَ المنازل، ولأهل اليمن يلملم، (هنَّ لهنَّ ولمن أتى عليهنَّ من غيرهنَّ ممن أراد الحج والعمرة) ومن كان دون ذلك فمن حيث أنشأ حتى أهلُ مكة من مكة)

(حديث عائشة الثابت في صحيح أبي داوود) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - وقَّتَ لأهل العراقِ ذاتُ عرق.

ميقات أهل مكة في الحج هو (مكة):

(حديث ابن عباس الثابت في الصحيحين) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - وقَّتَ لأهل المدينة ذا الحليفة، ولأهلِ الشام الجُحفة، ولأهل نجد قرْنَ المنازل، ولأهل اليمن يلملم، (هنَّ لهنَّ ولمن أتى عليهنَّ من غيرهنَّ ممن أراد الحج والعمرة) ومن كان دون ذلك فمن حيث أنشأ حتى أهلُ مكة من مكة)

[*] الإحرام:

ما يُسَنُّ عند الإحرام:

(1) الغسل ولو لحائض أو نفساء:

(حديث زيد بن ثابت الثابت في صحيح الترمذي) أنه رأى النبي - صلى الله عليه وسلم - تجرد لإهلاله و اغتسل)

الشاهد: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أمر النفساء بالغسل مع أن اغتسالها لا تستبيح به الصلاة ولا غيرها مما يشترط له الطهارة، مما دل على استحباب الغُسل للإحرام،

(حديث ابن عباس الثابت في صحيحي أبي داوود و الترمذي) أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (الحائضُ والنفساء إذا أتتا على الوقت تغتسلان وتحرْمان، وتقضيان المناسك كلَّها غيرَ الطواف بالبيت.)

(2) الطيب في بدنه قبل الإحرام:

(حديث عائشة الثابت في الصحيحين) قالت: كنت أُطيبُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لإحرامه قبل أن يُحرم، ولحلِّه قبل أن يطوف بالبيت)

(حديث عائشة الثابت في الصحيحين) قالت: كأني أنظرُ إلى وبيصِ الطيبِ في مفْرقِ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو محرم)

(3) التجرد من الثياب المخيطة:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015