فهل لا تبالي أيضا إذا أضعت تقوى الله، واستعنت بنعمه على معاصيه، فانقلبت النعم نقما والمتعة ألما؟
فاتقوا الله عباد الله، واستعينوا بنعمه على طاعته، واحفظوا حدوده، وأقيموا فرائضه، واعبدوه حق عبادته ما استطعتم.
أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم. . الخ.