عادي لا نخاف منه ولا يبالي به وهذا غاية ما يكون من العناد والطغيان.

أجارني الله وإياكم من النار وجنبنا طريق المنافقين والكفار وهدانا صراطه المستقيم. . الخ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015