وَمِنْ حَدِيثِهِ مَا حَدَّثَنَاهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي مَسَرَّةَ قَالَ: حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ الْعَدَنِيُّ قَالَ: حَدَّثَنِي الْحَكَمُ بْنُ أَبَانَ قَالَ: حَدَّثَنِي وَهْبُ بْنُ مُنَبِّهٍ، عَنْ طَاوُسٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ عَلَيْهِ السَّلَامُ قَالَ: «لَوْلَا مَا طَبَعَ اللَّهُ مِنَ الرُّكْنِ مِنْ أَنْجَاسِ الْجَاهِلِيَّةِ وَأَرْجَاسِهَا وَأَيْدِي الظَّلَمَةِ وَالْآثَمَةِ لَاسْتُشْفَى بِهِ مِنْ كُلِّ عَاهَةٍ، وَلَا أَلْقَاهُ الْيَوْمَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ» لَا يُتَابَعُ عَلَيْهِ إِلَّا بِإِسْنَادٍ فِيهِ لِينٌ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015