تسفّهم الملّ، ولا يزال معك من الله ظهير عليهم ما دمت على ذلك)) (?).

والله - سبحانه وتعالى - ولي التوفيق، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015