القول القاسط, والهذيان الساقط, فيتعين أن نذكر من كلام أهل العلم ما يبطل دعواه: إن مستنده كتاب الله, وسنة رسوله, والإجماع القاطع, وما يترتب على ذلك من المفاسد.