الله إلا بما شرع، لا بالأهواء والبدع 1، فمن فهم غير هذا منها بأن يتوسل به، ويدعى ويستغاث به، ويلجأ إليه، فقد ضل فهمه، وحمل كلام الله ما لا يحتمله، وحسبنا الله ونعم الوكيل.