وكقوله في الحديث الصحيح للجنة: "أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي" كما قال للنار: "أنت عذابي أعذب بك من أشاء من عبادي ولكل واحدة منكما ملؤها"1.

فالرحمة هنا عين قائمة بنفسها لا يمكن أن تكون صفة لغيرها2.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015