خَيْرِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ» (?).
وقال الشافعي رحمه الله:
أحب كلما حاذى به- يعني بالحجر الأسود- أن يكبر، وأن يقول في رَمَلِهِ: "اللهم اجعله حجاً مبروراً، وذنباً مغفوراً، وسعياً مشكوراً"، ويقول في الأطواف الأربعة: "اللهم اغفر وارحم، واعف عما تعلم، وأنت الأعز الأكرم، "اللهم آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النَّار". (?).
...