والأعمش سليمان بن مهران ت 147هـ أو 148هـ (?) .

وغيرهم من المفسرين المتقدمين فقام هؤلاء بجمع نسخ وروايات وصحف كبار التابعين وتدوينها فسطع قبس التفسير في أرجاء العالم الإسلامي آنذاك ثم أزداد تألقاً في النصف الثاني من القرن الثاني الهجري حيث استنار العلماء الذين تلقوا هذا العلم من شيوخهم واعتنوا به فحفظوه أو كتبوه ثم رووه لتلاميذهم فتوسعت حركة تدوين التفسير وظهرت تفاسير مشابهة للتفاسير المتقدمة وقد تكون أوسع منها مثل: تفسير سفيان الثوري ت 161هـ (?) .

وتفسير معاوية بن صالح ت 158 هـ أو ت 172هـ وهو الراوي لصحيفة علي بن أبي طلحة.

وتفسير شيبان بن عبد الرحمن النحوي ت 164 هـ وهو راوي التفسير عن قتادة.

وتفسير نافع بن أبي نعيم القارئ ت 167هـ أو 169هـ وقد حققتُ قطعة من تفسيره (?) .

وتفسير أسباط بن نصر الهمداني ت 170 هـ وهو الراوي لتفسير السدي.

وتفسير مالك بن أنس إمام دار الهجرة ت 179 هـ.

وتفسير مسلم بن خالد الزنجي ت 179 هـ وقد حققتُ قطعة من تفسيره (?) .

وتفسير عبد الله بن المبارك المروزي ت 181هـ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015