الجلود يخرز بعضها إلى بعض. وهو اسم جنسٍ، الواحدة يَلبة. قال الشاعر (?) : عَلَينا البَيضُ واليلَبُ اليماني * وأسيافٌ يقُمْنَ وينْحَنينا ويقال: اليلب: كلُّ ما كان من جُنَن الجلود، ولم يكن من الحديد. ومنه قيل للدَرَقِ: يَلَبٌ. وقال: عليهم كُلُّ سابِغَةٍ دِلاصٍ * وفي أيديهم اليَلَبُ المُدارُ واليَلَبُ في الأصل: اسم الجلد. قال أبو دّهْبلٍ الجُمَحيُّ: درعى دلاص شكهاشك عجب * وجَوْبُها القاتِرُ من سيرِ اليَلَبْ