فلا مزنة ودقت ودقها ولا أرض أبقل إبقالها ولم يقل أبقلت (?) ، لان تأنيث الارض ليس بتأنيت حقيقي. وابتقل الحمار، أي رعى البقل. قال الهذَلي (?) : تاللهِ يَبْقى على الأيام مبتقل جون السراة رباع سنة غرد أي لا يبقى. وتبقل مثله. قال أبو النجم:

تبقلت في أول التبقل (?) * والباقلا، إذا شدّدت اللام قصرْتَ، وإذا خففت مددت (?) ، الواحد باقلاة على ذلك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015