واليَراعُ: القصبُ. واليَراعَةُ: القصبةُ. ويقال للجبان يَراعٌ ويَراعَةٌ. وأما قول أبي ذؤيب يصف مزماراً: سَبِيٌّ من يَراعَتِهِ نَفاهُ * أتِيٌّ مَدَّهُ صخر ولوب * فيقال إنه أراد باليراعة الاجمة.
[يفع] اليَفاعُ: ما ارتفع من الأرض. وأيْفَعَ الغلام، أي ارتفع، وهو يافع ولا يقال موفع، وهو من النوادر. وغلام يفع ويفعة أيضاً، وغلمانٌ أيْفاعٌ ويَفَعَةٌ أيضاً.
[ينع] يَنَعَ الثمرُ يَيْنِعُ ويَيْنَعُ يَنْعاً ويُنْعاً ويُنوعاً، أي نضجَ. وأينع مثله. ولم تسقط وأيفع الغلام، أي ارتفع، وهو يافع ولا يقال موفع، وهو من النوادر. وغلام يفع ويفعة (?) أيضاً، وغلمانٌ أيْفاعٌ ويَفَعَةٌ أيضاً.
[ينع] يَنَعَ الثمرُ يَيْنِعُ ويَيْنَعُ يَنْعاً ويُنْعاً ويُنوعاً، أي نضجَ. وأينع مثله. ولم تسقط الياء في المستقبل لتقويها بأختها. وقرئ {وينعه} و {ينعه} ، وهو مثل النضج والنضج. والينيع واليانع، مثل النَضيجِ والناضِجِ. قال عمرو بن معدى بن كرب: كأن على عوارضهن راحاً * يُفَضُّ (?) عليه رُمَّانٌ يَنيعُ * وجمع اليانع ينع، مثل صاحب وصحب، عن ابن كيسان.