جاءت به معتجرا ببرده * سفواء تردى بنسيج وحده - وعجر الفرس، أي مدَّ ذنبَه نحو عَجُزه في العَدْو. ثم قيل: مرَّ الفرس يَعْجِرُ عَجْراً، إذا مَرَّ مرًّا سريعاً. وعَجَرَ عليه بالسيف، أي شدَّ عليه. ابن السكيت: عَجَرَ عنقَه يَعْجِرُها عَجْراً، أي ثناها. ويقال: عَجَرَ به بعيرُه عَجَراناً، كأنه أراد أن يركبَ به وَجْهاً فرجَع به قِبَلَ أُلاَّفهِ وأهلِه، مثل عَكَرَ به. وحكى بعضهم: عنجر الرجل، إذا مدَّ شفتيه وقلبهما. قال: والعنجرة بالشفة، والزنجرة بالاصبع. والعَجير: العِنَينَ، بالراء والزاي جميعاً، وهو الذي لا يأتي النساء. والعنجورة (?) : غلاف القارورة
[عذر] الاعْتِذارُ من الذنب. واعْتَذَرَ رجلٌ إلى إبراهيم النَخَعِيِّ (?) ، فقال له: " قد عَذَرْتُكَ غيرَ مُعْتَذِرِ، إن المعاذير يشوبها الكذب (?) ".