ألا مَنْ مُبْلِغُ الحُرَّيْنِ عني ... مُغَلْغَلَةً وخُصَّ بِهَا أُبيَّا
وأحدهما هو "الحُرّ". وكذلك الزَّهدَمان والثعلبتان1.
ويكون ذَلِكَ فِي الألقاب كقولهم لِقَيْسٍ ومُعاوية ابنَيْ مالك بن حَنْظَلة "الكُرْدوسان", ولِعَبْس وذُبْيان "الأَجربان".
وذَكَر الأبواب بطولها. وإنما نذكر من كلّ شيء رسماً لشُهْرَته.