تعلمون ولكني كيف يملكوننا ولا نملكهم. هاهم هؤلاء قد ثارت معهم عبدانكم، وثابت إليهم أعرابكم، وهم خلالكم يسومونكم ما شاءوا، فهل ترون موضعًا لقدرة على شيء مما تريدون" (?) ".
وأما ابن الأثير فنقل عنه أنه قال:
كيف أصنع بقوم يملكوننا ولا نملكهم " (?) ".
وأما ابن خلدون فذكر أنه قال في جوابهم:
لا قدرة لي على شيء مما تريدون حتى يهدأ الناس وننظر الأمور فتؤخذ الحقوق" (?) ".
فافترقوا عنه وأكثر بعضهم المقالة في قتلة عثمان " (?) ".