مسؤولية التحقيق والتعليق على هذا الكتاب، وذلك للرد على ما جاء فيه من المفتريات (?) .
وكما أشرنا سابقا، فإن عددا من المستشرقين الباحثين اعتمدوا على هذا الكتاب وعدوه مرجعا بغض النظر عن الاعتبارات الآتية:
- أن المؤلف مجهول، وقد اشتهر ذلك بين الناس (?) ومع ذلك اعتمدوا عليه.
- أنه معاد لدعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب ولذلك يعترف مارجليوث ويقول: " إنه معاد ولكن ليس إلى درجة مفرطة " (?) ومع ذلك يعتمد عليه.
- أن هذا المؤلف المجهول للكتاب يبدو عاميا وغير ملم بقواعد اللغة العربية (?) مما لا يؤهله لوضع مؤلف علمي عن دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب، ولذا وقع المؤلف في كثير من الأخطاء، " وقد اعتمد في تسجيله للوقائع والمعلومات