خطيئته وهو مَنْ وَافى يوم القيامة وليست له حسنة بل جميع أعماله له سيئات فهذا من أهل النار. (?)
فهذا يقول بالقرآن برأيه في قوله عن الآية: (وهو كلام عن المسلمين) والوعيد على من فسّر القرآن برأيه معلوم.
وانظر قول ابن كثير: وهو مَنْ وَافى يوم القيام وليست له حسنة بل جميع أعماله سيئات فهذا يجعل حكم المسلم في الآخرة الذي له حسنات وسيئات كالكافر الذي ليست له حسنة بل جميع أعماله سيئات.
ثم حكم أيضاً على أحاديث إخراج الرسول من النار أحد بأنها موضوعة. (?)