الشمعه المضيه (صفحة 109)

وَعَلَيْهَا مَا أنْشدهُ أَبُو الْخطاب:

(الله نجاك بكفي مسلمت ... من بعد وَبعد مَا وَبعد مت)

(صَارَت نفوس الْقَوْم عِنْد الغلصمت ... وكادت الْحرَّة أَن تدعى أمت)

وَقَالَ بَعضهم: يَا أهل سُورَة البقرت، فَأُجِيب: مَا منا من يحفظ مِنْهَا آيت وَالْأَصْل المطرد: كل هَاء تَأْنِيث رسمت تَاء، وَهُوَ: {رحمت}

طور بواسطة نورين ميديا © 2015