والآراء الجارية إلى منابذتي وخلافي فها أنا إذاً قد قرب جيادي ورحلت ركابي. ولئن ألجأتموني إلى المسير معكم لأوقعن بكم وقعة لا يكون يوم الجمل إليها إلا كلعقة لاعق، مع أني عارف لذي الطاعة منكم فضله، ولذي النصيحة حقه، غير متجاوز متهماً إلى بريء، ولا ناكثاً إلى وفي".

254-عقال بن شبة: "كنت رديف أبي فلقيه جرير فحياه ولاطفه. فقلت له: أبعد ما قال؟ قال: يا بني أفأوسع جرحي؟ ".

255-قال السفاح لسديف حين أغراه على بني مروان: "يا سديف خلق الإنسان من عجل".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015