225-إذا رأى نعمة بهت، وإذا رأى عثرة شمت.

226-الخلاف غلاف الشر.

227-شعر: [بسيط]

من العداوة آباء لنا سلفوا ... فلن تبيد وللآباء أبناء

228-بلغ عمرو بن عتبة شماتة قوم به في مصائب، فقال: "والله لئن عظم مصابنا يموت رجالنا لقد عظمت النعمة علينا بما أبقى الله لنا شباباً يشبون الحروب وسادة يشدون المعروف. وما خلقنا ومن شمت بنا إلا للموت".

229-لما قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم سمع بموته نساء من كندة وحضرموت فخضبن أيديهن وضربن بالدفوف. فقال رجل منهم: شعر [كامل]

أبلغ أبا بكر إذا ما جئته ... أن البغايا رمن أي مرام

أظهرن في موت النبي شماتة ... وخضبن أيديهن بالعلام

طور بواسطة نورين ميديا © 2015