فقال يستعطف رسول الله صلى الله عليه وسلم ويذكره بحرمة الرضاع في بني سعد: [بسيط]
امنن على عصبة أعناقها ذلل ... مفرق شملها في دارها غير
امنن على نسوة قد كنت ترضعها ... إذ فوك يملؤها من محضها درر
لا تجعلنا كمن شالت نعامته ... واستبق منا فإنا معشر شكر
وألبس العفو من قد كنت ترضعه ... من أمهاتك إن العفو منتظر
فمن عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بالإطلاق.
53-وقال: عثمان بن مظعون رضي الله عنه هاجر إلى أرض الحبشة فبلغه من