رءوس النعم ثلاث، فأولها نعمة الإسلام التي لا تتم نعمة إلا بها، والثانية نعمة العافية التي

172 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَوْنٍ، حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ شَيْخٍ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ، عَنْ وَهْبِ بْنِ مُنَبِّهٍ، قَالَ: «رُءُوسُ النِّعَمِ ثَلَاثٌ، فَأَوَّلُهَا نِعْمَةُ الْإِسْلَامِ الَّتِي لَا تَتِمُّ نِعْمَةٌ إِلَّا بِهَا، وَالثَّانِيَةُ نِعْمَةُ الْعَافِيَةِ الَّتِي لَا تَطِيبُ الْحَيَاةُ إِلَّا بِهَا، وَالثَّالِثَةُ نِعْمَةُ الْغِنَى الَّتِي لَا يَتِمُّ الْعَيْشُ إِلَّا بِهَا»

طور بواسطة نورين ميديا © 2015