و 324)، و "النسائي" -في الكبرى- تحفة الاشراف 1/ (1171 و 1357)، و "ابن ماجة" / (4312)، و"البغوي" / (4334).
من طرق عن قتادة السدودسي عن انس به. (?)
*وأخرجه "البخاري"/ (7510)، و "مسلم" في الايمان/ (326)، و"النسائي" -في الكبرى- تحفة الاشراف 1/ (1599) و "ابن خزيمة" -في التوحيد- ص 299، و "ابن حبان" / (6479).من طرق عن معبد بن هلال العنزي (?) عن انس بنحوه (?).
* وأخرجه "أحمد" 3/ 144، و"الدرامي"/ (53)، و "النسائي" -في الكبرى- تحفة الأشراف 1/ (1119). من طرق عن عمرو بن أبي عمرو (?) عن انس بنحوه (?).
* وأخرجه "أحمد" 1/ 247. من طرق عن ثابت عن انس بنحوه (?).
12 - قال محمد بن فضيل: حدثنا أبو مالك الاشجعي عن أبي حازم عن أبي هريرة - رضي الله عنه -، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ((يجمع الله تبارك وتعالى الناس، فيقوم المؤمنون حتى تزلف لهم الجنة، فيأتون آدم فيقولون: يا ابانا استفتح لنا الجنة، فيقول: وهل أخرجكم من الجنة الا خطيئة أبيكم آدم، لست بصاحب ذلك، اذهبوا إلى ابني إبراهيم، خليل قال: فيقول ابراهيم: لست بصاحب ذلك، إنما كنت خليلاً من وراء وراء، اعمدوا إلى موسى - صلى الله عليه وسلم - الذي كلمه الله تكليماً، فياتون موسى - صلى الله عليه وسلم - فيقول لست بصاحب ذلك، اذهبوا إلى عيسى كلمة الله وروحه، فيقول عيسى - صلى الله عليه وسلم - لست بصاحب ذلك فياتون محمدا ً - صلى الله عليه وسلم -، فيقوم فيؤذن له، وترسل الأمانة والرحم، فتقومان جنبتي الصراط يميناً وشمالاً، فيمر أولكم كالبرق، قال: قلت: بأبي انت وامي أي شيء كمر البرق؟ قال: الم تروا إلى البرق كيف يمر ويرجع في طرفة عين؟ ثم كمر الريح، ثم كمر الطير وشد الرجال، تجري بهم اعمالهم، ونبيكم قائم على الصراط يقول: رب سلم سلم حتى تعجز أعمال العباد، حتى يجيء الرجل فلا يستطيع السير ألا زحفاً، قال: وفي حافتي الصراط كلاليب معلقة. مأمور بأخذ