الفصل الثامن الِاخْتِلَافِ فِي الصَّلَاةِ عَلَى غَيْرِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَسَائِرِ الْأَنْبِيَاءِ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ

قَالَ الْقَاضِي وَفَّقَهُ اللَّهُ: عَامَّةُ أَهْلِ الْعِلْمِ متفقون (?) على جواز الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم.

وَرُوِيَ (?) عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ (?) : أَنَّهُ لَا تَجُوزُ الصلاة على غير النبي صلى الله عليه وَسَلَّمَ وَرُوِيَ (?) عَنْهُ لَا تَنْبَغِي الصَّلَاةُ عَلَى أَحَدٍ إِلَّا النَّبِيِّينَ..

وَقَالَ سُفْيَانُ (?) يُكْرَهُ أَنْ يصلّى إلا على نبي (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015