صلّى الله عليه وسلم أنشأ (?) يَقُولُ مُتَمَثِّلًا (?) :
رُفِعَ الْحِجَابُ لَنَا فَلَاحَ لِنَاظِرٍ ... قَمَرٌ تَقَطَّعَ (?) دُونَهُ (?) الْأَوْهَامُ
وَإِذَا الْمَطِيُّ (?) بِنَا بلغن محمدا ... فظهورهن على الرجال (?) حرام
قربتنا من خير من وطيء الثَّرَى ... فَلَهَا عَلَيْنَا حُرْمَةٌ وَذِمَامُ (?)
وَحُكِيَ عَنْ بَعْضِ الْمَشَايِخِ: أَنَّهُ حَجَّ مَاشِيًا.. فَقِيلَ لَهُ فِي ذَلِكَ: فَقَالَ: الْعَبْدُ الْآبِقُ (?) يَأْتِي إِلَى بَيْتِ مَوْلَاهُ رَاكِبًا؟!!.
لَوْ قَدَرْتُ أَنْ أَمْشِيَ عَلَى رَأْسِي (?) مَا مَشَيْتُ عَلَى قَدَمَيَّ.
قَالَ القاضي (?) : وجدير بمواطن عمّرت بالوحي والتنزيل