قَالَ بَعْضُ الْعُلَمَاءِ: «مَعْرِفَتُهُمْ.. هِيَ مَعْرِفَةُ مَكَانِهِمْ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَإِذَا (?) عَرَفَهُمْ بِذَلِكَ عَرَفَ وُجُوبَ حَقِّهِمْ وَحُرْمَتِهِمْ بِسَبَبِهِ» وَعَنْ (?) عُمَرَ بْنِ أَبِي سَلَمَةَ (?) : (لَمَّا نَزَلَتْ «إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ..» (?) الاية وَذَلِكَ فِي بَيْتِ أُمِّ سَلَمَةَ (?) دَعَا فَاطِمَةَ (?) وَحَسَنًا (?) وَحُسَيْنًا (?) فَجَلَّلَهُمْ بِكِسَاءٍ وَعَلِيٌّ (?) خَلَفَ ظَهْرِهِ ثُمَّ قَالَ: اللَّهُمَّ هَؤُلَاءِ أَهْلُ بَيْتِي، فَأَذْهِبْ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَطَهِّرْهُمْ تَطْهِيرًا) ..
وَعَنْ سَعْدِ (?) بْنِ أبي وقاص: لما (?) نزلت آية المباهلة (?)