رَأَتْهُ مِنَ النُّورِ الَّذِي خَرَجَ مَعَهُ عِنْدَ وِلَادَتِهِ (?) وَمَا (?) رَأَتْهُ إِذْ ذَاكَ أُمُّ عُثْمَانَ (?) بْنِ أَبِي الْعَاصِ مِنْ تَدَلِّي النُّجُومِ وَظُهُورِ النُّورِ عِنْدَ وِلَادَتِهِ حَتَّى مَا تَنْظُرُ إِلَّا النُّورَ وَقَوْلِ (?) الشِّفَاءِ (?) أُمِّ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ: لَمَّا سَقَطَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى يَدَيَّ وَاسْتَهَلَّ (?) سَمِعْتُ قَائِلًا يَقُولُ: رَحِمَكَ اللَّهُ (?) ... وَأَضَاءَ لِي مَا بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ حَتَّى نَظَرْتُ إِلَى قُصُورِ الرُّومِ وَمَا (?) تَعَرَّفَتْ به حليمة (?) وزوجها (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015