إِلَى مَا ظَهَرَ عَلَى أَلْسِنَةِ الْأَصْنَامِ (?) مِنْ نُبُوَّتِهِ وَحُلُولِ وَقْتِ رِسَالَتِهِ.. وَسُمِعَ مِنْ هَوَاتِفِ الْجَانِّ (?) وَمِنْ ذَبَائِحَ (?) النُّصُبِ (?) وَأَجْوَافِ الصُّوَرِ (?) وَمَا وُجِدَ مِنَ اسْمِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالشَّهَادَةِ لَهُ بِالرِّسَالَةِ مَكْتُوبًا فِي الْحِجَارَةِ وَالْقُبُورِ بِالْخَطِّ الْقَدِيمِ مَا أَكْثَرَهُ مَشْهُورٌ (?)
وَإِسْلَامُ من أسلم بسبب ذلك معلوم مذكور.