وَالنَّسَبِ وَغَيْرِ ذَلِكَ مِنَ الْعُلُومِ مِمَّا اتَّخَذَ أهل الْمَعَارِفِ كَلَامَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهَا قُدْوَةً وَأُصُولًا فِي عِلْمِهِمْ.

كَقَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (?) «الرُّؤْيَا لِأَوَّلِ عَابِرٍ (?) وَهِيَ (?) عَلَى رِجْلِ طَائِرٍ» (?) وَقَوْلِهِ (?) «الرُّؤْيَا ثَلَاثٌ: رُؤْيَا حَقٍّ وَرُؤْيَا يُحَدِّثُ بِهَا الرَّجُلَ نَفْسَهُ وَرُؤْيَا تَحْزِينٍ من الشيطان» .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015