مِنْهُمْ.. وَحِمَايَتُهُ (?) عَنْ رُؤْيَتِهِمْ فِي الْغَارِ (?) بِمَا هَيَّأَ اللَّهُ لَهُ مِنَ الْآيَاتِ.

وَمِنَ الْعَنْكَبُوتِ الَّذِي نَسَجَ عَلَيْهِ حَتَّى قَالَ أُمَيَّةُ بْنُ (?) خَلَفٍ حِينَ قَالُوا: نَدْخُلُ الْغَارَ.. مَا (?) أَرَبُكُمْ فِيهِ وَعَلَيْهِ مِنْ نَسْجِ الْعَنْكَبُوتِ مَا أَرَى (?) إنه قبل أن يولد محمد.. ووقفت حَمَامَتَانِ عَلَى فَمِ الْغَارِ فَقَالَتْ قُرَيْشٌ: لَوْ كَانَ فِيهِ أَحَدٌ لَمَا كَانَتْ هُنَاكَ الْحَمَامُ..

وقصته (?) من سُرَاقَةَ (?) بْنِ مَالِكِ بْنِ جُعْشُمٍ حِينَ الْهِجْرَةِ.. وَقَدْ جَعَلَتْ قُرَيْشٌ فِيهِ وَفِي أَبِي بَكْرٍ (?) الجعائل (?) .. فأنذر به فركب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015