الْبَابُ الثَّانِي: فِي أَحْوَالِهِ الدُّنْيَوِيَّةِ وَمَا يَجُوزُ طُرُوُّهُ (?) عَلَيْهِ مِنَ الْأَعْرَاضِ (?) الْبَشَرِيَّةِ، وَفِيهِ تِسْعَةُ فُصُولٍ (?) .
(الْقِسْمُ الرَّابِعُ) فِي تَصَرُّفِ (?) وُجُوهِ الْأَحْكَامِ عَلَى مَنْ تَنَقَّصَهُ (?) أَوْ سَبَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَيَنْقَسِمُ الْكَلَامُ فِيهِ فِي بَابَيْنِ.
الْبَابُ الْأَوَّلُ: فِي بَيَانِ مَا هُوَ فِي حَقِّهِ سَبٌّ وَنَقْصٌ مِنْ تَعْرِيضٍ (?) أَوْ نَصٍّ (?) وَفِيهِ عَشَرَةُ فُصُولٍ (?) .
الْبَابُ الثَّانِي: فِي حُكْمِ شانئه (?) ومؤذيه ومنتقصه (?) وعقوبته